Showing results by narrator "عايشة الخراط" in All Categories

جريمة قتل متعمدة تقع في أبراج سومز، مشفوعة بالكثير من الفوضى، وتسيطر على الأجواء، وتنذر المؤلفين بالخطر، بينما يبدو فوكس سومز وزوجته أمام الجميع كأنهما من مجانين العصور الغابرة؛ ويبدو أن الوقت قد حان لدودي وكاسندرا وتيموثي لكي يواجهوا الشياطين ذاتها، وإيقافها عند حدها.

بعد كثير من الاكتشافات والاحتفالات الصاخبة، تعود دودي إلى منزلها القديم بصحبة كاسندرا، وتغرق في ذكريات الماضي داخل هذا المنزل الفارغ.

"عند البدء بخوض التجربة ستشعر بالأشياء تتحرك بجوارك بالغرفة من تلقاء نفسها ستتذكر كل ما يخيفك بالحياة وما حدث معك يوما من رعب ، ستشعر بالرهبة والخوف من هاتفك الجوال لأيام وربما شهور ، ستشعر بمزيج عجيب من التوتر والترقب والحذر عند سماعك صوت إشعار وصول رسالة جديدة إلى هاتفك المحمول ..

دودي غولايتلي امرأة قاتلة. القتل مهنتها. تكتب قصصًا وتصنع شخصياتها من أجل تعريضهم لأحداث مروعة.

في طريقهم إلى إدنبره، لمواصلة التحقيق، تحاول كاسندرا، المساعِدة الخاصة بدودي، أن تتعافى من سر مدمر غيّر حياتها.

هذا الكتاب يتحدث عن تبسيط الحياة بمعنى يعني إثراءها، في حين يدعوك مجتمعنا الاستهلاكي إلى العكس, ويحثك على ألا تدع التيار يجرفك معه, وفي هذا الكتاب كل ما يساعدك لتعيش سعيدًا في جسدك وفكرك ومع نفسك ومعاملتك مع البيئة، ومن ثم مع الآخرين؛ أي أن تعيش على طريقة مذهب "زن"، فهنا يكمن سر التناغم.

لقد تولى الشيخ حسن العطار مشيخة الأزهر عام 1830 وظل شيخاً للأزهر حتى وفاته، ولقد كان الشيخ حسن العطار أول صوتٍ طالَب بإصلاح الأزهر بل دعا إلى إصلاح التعليم بالبلاد كلها، فالمدارس العالية الفنية التى أنشئت بمصر فى ذلك العهد، كالهندسة والطب والصيدلة هى استجابة لدعوة العطار وتطلعاته ومناداته بحتمية تغيير الأحوال فى البلاد.

كان هذا الاسم نقطة بداية هذا اللغز، وكانت لوزة أول من حاول كشف الغموض.. لكن الأمور تعقدت وأصبحت أكثر غموضا.. حتى المفتش سامي و رجاله وقفوا حائرين.. حتى تدخل شخصٌ ما ليس من رجال الشرطة ولا من المغامرين وحل اللغز! ترى من هو؟ وكيف؟

إخوان الصفا هم جماعة من فلاسفة المسلمين من أهل القرن الثالث الهجري والعاشر الميلادي بالبصرة اتحدوا على أن يوفقوا بين العقائد الإسلامية والحقائق الفلسفية المعروفة في ذلك العهد فكتبوا في ذلك خمسين مقالة سموها"تحف إخوان الصفا"، عالجت موضوعات في الرياضيات والموسيقا والمنطق والفلك والعلوم الفيزيائية مع العلوم الطبيعية بالإضافة إلى استكشاف طبيعة النفس والبحث في قضايا مرتبطة بالأخلاق والوحي والروحانية، وقد قدمت هذه السلسة تفسيرات إجمالية للتقاليد الكلاسيكية في الفلسفة والعلم لقدماء ومحدثي العصر.،كما كانت مرفقة برسالة مكثفة بعنوان الرسالة الجامعة وألحقت فيما بعد برسالة أخرى عرفت بجامعة الجامعة.

الحُب حقيقةٌ فطريةٌ لكلِّ كائنٍ حيٍّ, فهل نجوب الطرقات تجوالاً لنبحثَ عنهُ؟ أم إنه يأتينَا فجأةً بمحضِ الصُّدفةِ والخيال، تبعاً لإنذارٍ مسبقٍ من ابتسامةٍ شفافةٍ, أو وجدٍ مدفونٍ؟ كثيرٌ من الخلق يتهيؤون لذلك الشُّعور بحُبٍّ واستطلاعٍ منهم, بنهمٍ لقراءةِ كتب المُعرِّجين على الأدب الفصيحِ أو العامّي أو بمتابعةِ البرامج التلفزيونيةِ التي تترجمُ المشاعرَ الرومانسيةِ في إطار القصة القصيرة أو.

تصل الأحداث إلى ذروتها في قصر سومز الغابر، ويشعر كل من دودي وكاسندرا وتيموثي بأنهم أبعد عن الواقع من أي وقت مضى.

يذكر "طنوس" بطل رواية هذه الرواية رحلته جيدا وقد تفتحت على سيرة صبي يشاهد مأساة أبيه "المزوق" ولا يملك دفعا لموت يحيق به في ليلة ثلج قاسية.

هو جمال الدين محمَّد بن صفدر بن عليِّ بن محمَّد الحسينيُّ الشيعيُّ الأفغانيُّ، كان واسع الاطِّلاع في العلوم العقلية والنقلية، له رحلاتٌ طويلةٌ، نُصِّب عضوًا في مجلس المعارف، نفته الحكومة المصرية، ورُمي بالانحراف في الدين وتسخيره لخدمة أعداء الإسلام ومؤاخذاتٍ أخرى.

على رصيف المحطة، وقفت ورد لتودع حبيبها قبل الرحيل... وقفت هناك ولم تتحرك بعد ذلك ثانية. وقفتها المتسمرة تلك دفعت ببطل الرواية في رحلة من مدينته الصغيرة إلى القاهرة التي تغلي من شدة القهر، ورغما عنه يهجر براءته ويدخل إلى عالمها المليء بالقسوة والصراع لحافة الموت، ينتقل من الأحياء العشوائية إلى ضواحي القاهرة الفخمة التي يحتمي سكانها خلف الأسوار، من الجامعة حتى السجون المكتظة بكل أنواع البشر كبطن الحوت، يشاهد كيف تموت البراءة ويسحق الإنسان ويظهر أسوأ ما فيه من خصال، فهل يمكنه التمسّك برمق الصدق الأخير؟.

في دبي تحاول بطلة الرواية "ورد" إتمام كتابها الجديد لكنّها في لحظةٍ ما تفقد المسودّة وجميع الأوراق في "ميترو دبي" لتبدأ رحلة بحثها عن الكتاب الضائع، يُصادف أن يجدها شخص ويرجعها إليها، لكتشف بعد ذهابه بأن جميع أوراقها بيضاء من غير كلمات!

"لأننا نعيش في وحدة، والقراءة صحبة...وفيما تبدد القراءة وحدتنا، نكتشف أننا قد تربطنا علاقة بكتاب وبمؤلفه، ويصير هذا المؤلف صاحبًا لنا، نحب أن نعرف أخباره ونسمع منه روتينه اليومي، أو سرًّا يمكنه من الكتابة، وما الذى دفعه إليها... نسمع منه رغباته وإحباطاته".

لما يزيد عن ثلاثين سنة تجيب لويز هاي على هذه الأسئلة بأساليبها المذهلة في الشفاء الذاتي ولقد طوَّر ملايين الناس طريقتهم في التفكير الإيجابي للشفاء مستخدمين ثوابتها الإيجابية لكن الآن فقط بوسعهم فهم العلم الذي يكمن خلف هذه الأساليب، ففي هذا الكتاب تقدّم الدكتورة "موناليزا شولز" شرحًا علميًأ وافيًا للأمراض العضوية وصلتها بالحالة النفسية وتأثير ثوابت لويز هاي الإيجابية على الشفاء لتخلص إلى نتيجة مذهلة وهي أنَّ كل مرض نعاني منه له أساس نفسي ومشاعر سلبية مرتبطة به فمثلًا الذين يعانون من الزهايمر فإنّهم عادةً ما كانو يرفضون التعامل مع العالم كما هو ويشعرون غالبًا باليأس والعجز.

من هذا المقطع يبدأ السرد في رواية "برتقال مر"، مقطع يعلن أن كل المكتوب تالياً له حدث بعده، وأن كل ما حدث كان يمكن ألا يحدث في الحياة الواقعية لو أن الأرض لم تكن مبلّلة، فنجت بطلة الرواية من الموت في عمر الخامسة.

"عندما التفتَ نحو المدينة الأندلسية التي كانت تتسلق مرتفعات القصبة، شعر بشيء نادر لا يحدث إلا في أيام الصيف، حيث تخبو العواصف وتفتح المدينة صدرها لشمسٍ دافئة ثم حادة، ثم في المساء عندما تخف يبدأ سكان القصبة في رش حدائقهم وأحواشهم بالماء الممزوج بماء الزهر والحبق والنوار والتمدد تحت الليمونة التي تعرش في المراح على وقع

"شرفات بحر الشمال" هي رواية الغياب لا الحضور... الغياب الذي يتجسد في عالم من المفقودات المتتالية التي يتقاسمها كلًّا من المكان والزمان المفقودين.