Showing results by narrator "رهام حمدي زيدان" in All Categories

لطالما سمعنا عن قصص مخيفة لاختطاف الاطفال ! بعضهم يتم العثور عليه مدمراً ..وأحياناً قليلة سليما .. وبعضهم ..يختفي تماماً !

«مثل الأفلام الساذجة» مجموعة قصصية للكاتبة المصرية «نورا ناجي». تحاول تقديم صور متنوعة من الحياة، لتجسد لنا التفاصيل الصغيرة التى ترسم ملامح الحياة الكبيرة. ستشعر خلال استماعك إلى هذه القصص أنك شاهدت تفاصيلها من قبل أو تعرف أبطالها أو ربما تجد نفسك داخل أحداثها.

"يلتقي صبي ونمر مرقط في رحلة بحثًا عن حياة جديدة، ويصبحان صديقين، ثم يواجه الصبي تحديًا يختبر مدى حبه للنمر. ماذا سيفعل؟

تتناول القصة، التي تناسب أطفالنا من عُمر أربعةِ أعوام، فكرة تقبل الآخر والاختلاف؛ إذ يشعر الظلام بالحزن، لأن الناس يخافون منه ويصفونه بالوحش المجهول، مما يشعره بالوحدة. وذات يومٍ يصادف طفلًا مختلفًا، لا يخافه ولا يهرب منه، بل يخبره أن له فوائد عديدة ومهمة، لا يمكننا الإحساس بها في النور: كراحة أجسادنا بالنوم ليلًا، وتنفس النباتات وانتعاشها وظهور الحيوانات الليلية لتبحث عن رزقها مساءً، والتمكن من رؤية النجوم بوضوح، ويخبره أنه نعمة من الله واجب شكره عليها.

""حمد وعيشى أخوان يحبان أن يقضيان أوقاتهما في تجربة الألعاب الشعبية ويستمتعان معا بها برفقة أبناء الحي"". تأخذ هذه القصة بأيدينا إلى عالم الألعاب الشعبية القديمة في الإمارات؛ من لعبة الصبّة إلى الحالوسة والرقاق والكرابي، ألعاب كان لها دورٌ حاسم في تنمية خيال الأطفال وتحسين قدراتهم الجسدية؛ ذلك أن ما تحتاجه هذه الألعاب متوفرٌ بكثرة في البيئة المحيطة، كما أنها تخلو من التسهيلات التي تكون في الألعاب الإلكترونية ما يدفع الأطفال إلى استنفاد خيالهم في تركيبها وتجريبها حتى تحقق لهم أعظم متعة. ينصح به للأطفال من سن 9 سنوات إلى 12 سنة.

قصة عن المستقبل على نهج الخيال العلمي، بطلها الفني نجم يخلق بأحلام الفتيان نحو بوابة الخيال هناك حيث سحر الكواكب وعشق المغامرة حاملًا بين جوانحه قلبًا غضًا مبرعما بالب والخير والسلام

اتفق الصديقان محمود ومسعود على إقامةِ حفل شواءٍ في الصحراء، والتقاط بعض مقاطع الفيديو التذكارية احتفالًا بحدثٍ فلكيٍ هام، يحدث كل خمسة وسبعين عامًا تقريبًا، وهو مرور المذنب هالي بالقرب من كوكب الأرض. تحمس محمود وذهب في صباح اليوم التالي إلى مكان اللقاء، وانتظر صديقه طويلًا؛ بينما استيقظ مسعود متأخرًا، وكان منهمكًا في التواصل مع أصدقائه ومتابعة تعليقاتهم عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، لدرجة أنه وضع أدوات الطعام في كوب الشراب والعكس

لغة الإشارة هي مجموعة من الإشارات المعبر باليدين والجسد يستخدمها ذوي الهمم من الصم في التواصل مع الآخرين، تستخدم هذه الكلمة في الكثير من دول العالم وإن يككن هناك احتلاف من بلد لآخر وفي الإمارات تستخدم لغة الإشارة الإماراتية

ملايينُ النساءِ حولَ العالمِ يرتدينَ أنواعًا مختلفةً من أغطيةِ الرأس والجلابيب والعباءات. هيا بنا ننطلق في رحلة حب، ونبحر في سيمفونيةٍ بهيَّة الألوان، ونتعرف على ثقافة بلداننا في المشرق. نخوض هذه الرحلة من خلال عيون أطفالٍ يعشقون أمهاتهم المحجَّبات.

الأبناء هم غرس الآباء وحصاد أيامهم وثمرة تربيتهم. تنشأ طفلتنا في هذه القصة لتجد أباها يرعاها ويغدق عليها حنانه كما يرعى نخلاته ويعتني بها، ثم يغيب الموت الأب، لكنه لا يغيب ميراثه الصالح، ولا يمنع ابنته من السير على دربه. استمع الآن

""أطفالٌ في خيامٍ باردة يلعبون مع الغيوم.. ويغنون للشمس لعلها تطل عليهم.. قررتُ أن أبدأ مهمة جديدة.. وأعيد معهم الابتسامة بطريقتي الخاصة.. فكيف سأفعل ذلك؟"". هذا الكتابُ هو نافذةٌ للأطفال تطلعهم على حياة أطفالٍ في مثل أعمارهم، ولكنهم يعيشون في المخيمات يعانون مرارة اللجوء، ولا يكادون يحصلون على أبسط حقوقهم في الحياة. يحاول الكتاب أن ينمي في الأطفال روح التعاطف وحس المشاركة الإنسانية، وأن يعدهم لحمل رسالة ملؤها النور والأمل إلى عالمٍ يضج بالظلام واليأس. فاز الكتابُ بجائزة أفضل نص في الإمارات ضمن قائمة الشرف للمجلس الدولي كتب اليافعين، وينصح به للأطفال من سن ست سنوات إلى تسع سنوات.

يصحبنا أبطال القصة لتمضية تفاصيل يومٍ رمضاني معهم من الفجر حتى المغرب، ليتعرف أطفالنا فوق سن 6 سنوات، على ما يجب أن يفعله أفراد الأسرة في شهر رمضان، تعكس شخصيات الحكاية لأطفالنا نماذج إيجابية لطريقة التصرف في رمضان أثناء الصوم وكيفية استغلال الوقت خلال هذا الشهر الفضيل بالأعمال الصالحة، وكذلك تعلمهم الأنشطة التي يمكنهم القيام بها خلال رمضان. وتؤكد القصة على فضل وضرورة السحور وعدم التكاسل والاستيقاظ قبل الفجر، وحُب سماع الآذان الذي يشق الهدوء السائد.

روت لي رانيا معاناتها ورحلتها للبحث عن نظام تعليمي مختلف، قائلة: "مثل كل الأمهات، أردت مقارنة المدارس ببعضها البعض فور ولادة طفلي، وحاولت متابعة مواقع المدارس وآراء الناس عنها.

«أحدنا يكذب» رواية بوليسية مليئة بالغموض والتشويق، من تأليف الكاتبة الأمريكية «كارين م. ماكمنوس». تثير الرواية الكثير من الأسئلة الأخلاقية، كما تهدم فكرة معرفتنا بكل شيءٍ عن الأشخاص المحيطين بنا، وأن الحقيقة هي أنه لكلٍ منا حياة خاصة وأسرار.

نتعرف في هذه الرواية على أورويل الناقد الاجتماعي الذي سخر بمرارة بالغة من المجتمع الطبقي الإنجليزي وتقاليده ومن الكنيسة وتعاليمها وطوائفها المتناحرة.

طبعًا ينتظر القارئ مني أن أتكلم عن بعض الظواهر الغامضة مثل قلعة اللورد فلان في اسكتلندا حيث يمشي شبح الكونتيسة بعد منتصف الليل ليلتهم أذن من يكون هناك، أو الرسوم الغامضة التي وجدها العالم فلان على قمة جبل التبت، وتؤكد أن الهامبرجر كان معروفًا منذ مليون سنة لدى حضارة أخرى.. الخ,

نبيع كل شيء، ولا مال لدينا لنشتري أنفسنا.

كتاب "التغريبة البلالية" لبلال فضل. تعودنا من بلال فضل على أن تكون كتبه تجميع لما كتب من مقالات خلال عام أو أعوام. على خلاف هذا الكتاب الذي يظنه البعض من أدب الرحلات لكنه لم يخل من السخرية الساحرة. هروب من الموت تحت قصف الطائرات الإسرائيلية لبيروت في يوليو الأسود، ومشاركة في تهريب كتاب معارض لنظام الأسد في قلب دمشق.

«الحياة بسيطة عندما تبدأ بنا. تتسع لكل شيءٍ حتى لأحلامنا العالقة بالسماء. كلما لامس جبيني الأرض في السجود، واختزنت عيناي بالدموع وملأني خشوع وانكسار؛ ذكرت ذاك الوعد الذي قطعته على نفسي بسجدة ودعاء، رددتها بكل كبرياء وثقة، بكل أمل وبكل حياة، فالجبناء وحدهم من يفشلون في مواجهة أقدارهم، ولا يستطيعون الركض باتجاه أنفسهم والعودة من جديد».

أنا عائشة.

سأموتُ خلال سبعةِ أيّام.

وحتى ذلك الحين قرّرتُ أن أكتب